اية وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون
في قول الله تعالى.
اية وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون. وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ابن عباس. وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون الآية. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون وهنا يجب أن نتستعرض بالشرح كل ما جاء حول هذه الآية. القول في تأويل قوله وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون 33 وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام قال أبو جعفر.
والاستغفار وإن وقع من الفجار يدفع به ضرب من الشرور والأضرار. استغفار المؤمنين أمان من نزول العذاب بهم. اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. السورة ورقم.
كانوا يقولون في الطواف. وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون قال ابن أبي حاتم. ونحن مع هذا مستكبرون أن يكون ذلك من ق بلنا ومن قبل ذنوبنا أليس الله عز وجل يقول. و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون.
و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون 33 قال أبو جعفر. القول في تأويل قوله. وما كان. وما كان الله ليعذ بهم بما سألوه وأنت فيهم لأن العذاب إذا نزل ع م ولم تعذ ب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها وما كان الله معذب هم وهم يستغفرون حيث يقولون في طوافهم.
و م ا ك ان الل ه ل ي ع ذ ب ه م و أ ن ت ف يه م و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال 33 وروى البيهقي في الشعب ع ن أ ب ي ه ر ي ر ة. حدثنا أبي حدثنا أبو حذيفة موسى بن مسعود حدثنا عكرمة بن عمار عن أبي زميل سماك الحنفي عن ابن عباس قال. 33 منذ سنين عديدة وما كنت أفهم من معناها إلا أن الله عز وجل يحث عباده على التوبة والاستغفار من الذنوب وأن ذلك سبب في منع. و م ا ك ان الل ه م ع ذ ب ه م و ه م ي س ت غ ف ر ون الأنفال.